منذ أربع سنوات كان هنك شاب قد فقد الحب وفي لحظة اتات ملاك ملاك نعم ملاك هذا ما اسميها بهي ملاك لأنها متلكة روحي وقلبي وفؤادي
وإنا ماذا امتلكت قلبها لا إداري لكان أعالم بأنها اصبحات كل ما أمالك من مشاعر و احسياس و اخرجاة الشاب من لحظة يأس إلى عالم الحب والنور كان الشاب قد يأس من الحياة ومع مرور الوقت بدا الحب يزداد وفي لحظة وقف الشاب مع نفسها وصارح الفتاة بانوه مرتبط بي أخرى بعد إنا كان بينهم الشعر والغزال والشوق ونقط عات إخبار الفتاة حزن الشاب لإحساسها بأنها أذنب ولم يكون صريحاً وبعد وقت ليس بي طويلَ
عادات الفتاة لتسألها وماذا بعد أم من شي غير ذالك لا استطيع وصف السعادة التي كان بها الشاب لسمع ذالك لا شيء غير ذالك هاذ كان الجوب وأنتي تعالمي ألبقي كلها حبي ليس كذاب إنا أعشقك واعشق الأرض التي أنتي منها مع الأسف كان الشاب فقير الحال والمسافة التي تربط الشاب والفتاة بعيدة وراحت الأيام تمضي سريعة بلمح الأبصار مرت سنتان وكان الحب قد إصباح شيئنا يفوق الخيل وبعد فترة عادة إخبار الفتاة إلى الانقطاع وأصبح الشاب يحارب الدنيا لسمع صوتها أو همسة منها محال ضع كل شي في يوم مرة سنتان على الانقطاع وفي يوم من الأيام بينما كان الأيام كان الشاب جالسان يطقطق بي أرقم الهتاف قرء الرقم الذي لم يتردد بي الاتصال به للمرة ألاف رن الهاتف ورح قلبها يخفق بشدا وإذا بصوت شاب يقول من أنت قل إنا أسف فانا لم اطلب الرقم الصحيح قال لها من طالبت وإذا بي الفتاة تأخذ الهاتف وتقول من أنت فرح بسمع صوتها وقل إنا من كان الحزن قد أكل قلبها وروحها وإذا بي صرخت الفتاة ترداد اسمها فينقطع الاتصال من شداة الفرح انهمرت الدموع من عين الشاب بعد كل هذه السنين يعود الحب من جديد بي لهفت المضي وشوق اليوم وعادا لاتصل بينهما إلى شكل يوميا وقالت لها إنا لك مهما دارت الأيام وأنت حبي الوحيد وكان الشاب قد ترك زوجتها من سنة فبال الاتصال ودار الحديث إلى الأيام وعدها بأنها على العهد بان لاحب بعد حبها سايسلب قلبها وروحها في يوم من الأيام اتات الفتاة وقالت حبيبي سوف إذهاب إلى بيت أختي وسأعود في فترة قريب لا تحزان بعد أسبوع من الانتظار عادات ونقط عات الإخبار مدا أخرى وبعد وقت اتات الفتاة وقالت حبيبي إنا سأغنى لك إمام الناس وغنت وأحسا الشاب بي الدمعة في عين الفتاة وفي صوتها وإذا بها تقول حبيبي إنا سوف أتزوج من شاب أخر أحسا الشاب بأنها فقد قلبها وروحها مع كل كلمة أتتها كأنها سكين تقطع بي قلبها وتمزق روحها إلى أقسام إلى أشلاء إلى كومات حطام أكان كل هذا الحب كذاب وبدأت الأفكار تأخذا الشاب وتأتيها من كل صوب انهار الحلم الجميل الذي كان قد بناه ونهاره معها كل بسمة وكل شيء جميل كل الفرح بات سراب سراب هل الحب بكل هذه البسطة مجرد وداع وإنا سأرحل جالس الشاب فترت من القهر والحزن مع دنيا كلها خداع وليس فيها وفاء الوعد ترك الحب خلف ظهرها وبت يتلذذا بي قتل شيء اسمها الحب راسلها دونما جد والى اليوم وهو يراسلها دونما رد و بتاة الحياة كأنها سراب دونما طعم أو نكها أكان كل هذا لأنهاُ كان الشاب فقيراً أم لأنها لم تحبها كما كان يحبها
قصة من الواقع بقلم عَ ـآشَق آلأح ـَزآن
ملاحظة اطلب الرد من الأعضاء على هذه القصة بي منظور وقعي